في عام 2020، انتاب الشك تاجر الآثار الدنماركي الدكتور إيتاي غراديل في أن بائعاً على موقع «إيباي» الذي اعتاد الشراء منه ليس سوى لص يسرق القطع من المتحف البريطاني